ركز فى ايديك هتلاقى خطوط ركز هتلاقيها رسمت رقم 18
هل تعلم ما سر الخطوط التي في يديك؟؟
تريد أن تعرف سر الخطوط التى فى الكــــف
ألم تلاحظ الخطوط الغريبة التي بيدك؟؟؟
ألم تستغرب منها مامعناها ومافائدتها ؟؟
ألم تسأل نفسك يوما ما هى؟؟
انظر ليــــــــــدك اليمنى ماذا ترى؟؟
ترى خطوطاً تشكل الرقم 18 واليسرى؟
ايضاً خطوطاً تشكل رقم وهو 81!!
والان اجــــــــــــــمع الرقمــــــــــين
18 + 81 = 99
99ـ ـ ــ ــ ــ ــ ـ ـ ـ ـ > وهي عدد أسماء الله الحسنى!!!
والان إطــــــــــــــــرح الرقمـــــــــــــــين
81 -18 = 63
63 ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـــ ـ ـ > وهي عمر نبي الرحمه محمد صلى الله عليه وسلم
المعنــــــــــــــــــــ ــــــى !!
إن هذهِ الارقام المكتوبه على يديك تعني عدد أسماء الله الحسنى
إذاً مافــــــــــــــــــــــ ـــائدتها
يقول الرسول الكريم عليه الصلاه والسلام في حديثه الشريف
" إذا أكل أحدكم طعاما فليلعق أصابعه فإنه لا يدري في أي طعامه تكون البركة ."
وقد إكتشف العلماء حديثاً يقول (بما معناه) انه بعد الأكل يقوم الجسم بفرز مادة
إذا ما لوعقت فإنها تقوم بتسهيل عمليه الهضم ومنع حالة الخمول
أتود أن تعلم من أين تأتي هذه المادة ؟؟
إنها من تلك الخطوط التي بيدك سبـــــــــــــــــــحان الله
***********
السؤال:
ما صحة هذا الموضوع ؟وهل يجوز نشره ؟
الجواب:
الشيخ الفاضل .. عبدالرحمن السحيم حفظه الله
هذه خيالات وأوهام !
ولا يجوز نشر مثل هذه الأوهام ، ولا التعلّق بها ، ولو كان في نشرها خير لَدَلّ النبي صلى الله عليه وسلم أمّـتَه عليه .
والتعلّق بمثل هذه الأشياء هو شأن العرّافين والكُهّان والدّجّالين الذين يَزعمون أنهم يقرءون الأكُفّ ، ويُخبرون بأشياء لها عِلاقة بِسَعادة الإنسان وشقاوته ، أو لها عِلاقة بأمور مستقبلية .
ولا علاقة لهذه الأرقام والكفّ بِـ " لَعْق الأصابع " ؛ لأن السنة جاءت بِلَعْق الأصابع ، وليس بِلَعْق الكَفّ وراحة اليد ، فليس صحيحا أن تلك المادة مِن خطوط الكفّ بل مِن الأصابع .
والنبي صلى الله عليه وسلم كان يأكل بثلاثة أصابع .
والله تعالى أعلم
السؤال:
ما مدى صحة قول بعض الناس: إن تقطيع النساء المذكورات في سورة يوسف أيديهن هو الأثر الذي في أيدينا في اليمنى على شكل (18) وفي اليسرى على شكل (81)؟ فمجموعهما عدد أسماء الله الحسنى -ما شاء الله!- والفرق بينهما عمر رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم؟
الجواب:
الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
كل هذه لا أصل لها، هذه من خلقة الله عز وجل.......
لا تنسونا من صالح دعواكم